كانت أيضا بمنزلتها لكنها تستند الی مبادی كل واحد منها نوعه فی‏شخصة ،
فتستند الی امور شخصية . و قد قلنا : ان مثل هذا الاستناد قد يجعل‏
للشخصيات رسما و وصفا مقصورا