كانت أيضا بمنزلتها لكنها تستند الی مبادی كل واحد منها نوعه فیشخصة ، فتستند الی امور شخصية . و قد قلنا : ان مثل هذا الاستناد قد يجعل للشخصيات رسما و وصفا مقصورا
391