أَ وَ لَمْ يَنْهَ ؟ بَنِي أُمَيَّةَ ؟ عِلْمُهَا بِي عَنْ قَرْفِي أَ وَ مَا وَزَعَ اَلْجُهَّالَ سَابِقَتِي عَنْ تُهَمَتِي وَ لَمَا وَعَظَهُمُ اَللَّهُ بِهِ أَبْلَغُ مِنْ لِسَانِي أَنَا حَجِيجُ ؟ اَلْمَارِقِينَ ؟ وَ خَصِيمُ ؟ اَلنَّاكِثِينَ ؟ اَلْمُرْتَابِينَ وَ عَلَى كِتَابِ اَللَّهِ تُعْرَضُ اَلْأَمْثَالُ وَ بِمَا فِي اَلصُّدُورِ تُجَازَى اَلْعِبَادُ