⭕️ نحن نريده من أجله لا لأجلنا
? هل يصح أن يكون رئيسنا و مولانا ولي العصر حزين بينما نحن فرحون ؟ أن يبكي على ابتلاء الأخوة ( اختبار و امتحان الأخوة ) و نحن ضاحكون فرحون في الوقت الذي نعتبر أنفسنا من التابعين له ؟ هو يريد أشخاصاً يكونوا فقط لأجله . يريد أشخاصاً منتظرين للفرج ، ينتظرون حضرة المهدي من أجل الله و في سبيل الله و ليس من أجل تحقيق حاجاتهم الشخصية.
? إن العثور و رؤية المهدي ليس مهماً ، كل واحد منا يفكر في حوائجه الشخصية و لا نفكر بالمهدي.
? في رحاب آية الله بهجت، جزء۲، ص ۲۷۶ و ۲۶۷ و ۲۶
#خطاب_العلماء_و_العظام ۱۷
?? النص الفارسي في الرابط أدناه
? http://t.me/masafiran/2687
☑️ قناة الرسائل المهدوية
https://telegram.me/joinchat/ESW1Az_J7HTsdzr4CymTtw