5- مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ عَنْ فَضَالَةَ بْنِ أَيُّوبَ عَنْ سَيْفِ بْنِ عَمِيرَةَ عَنْ أَبِى بَكْرٍ الْحَضْرَمِيِّ قَالَ قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع أَهْلُ الشَّامِ شَرٌّ أَمْ أَهْلُ الرُّومِ فَقَالَ إِنَّ الرُّومَ كَفَرُوا وَ لَمْ يُعَادُونَا وَ إِنَّ أَهْلَ الشَّامِ كَفَرُوا وَ عَادَوْنَا
اصول كافى جلد 4 صفحه :135 رواية :5
اصول كافى جلد 4 صفحه :135 رواية :5
ابوبكر حضر مى گويد: بحضرت صادق عليه السلام عرضكردم : اهل شام بدترند يا اهل روم ؟ فرمود: (مردمان ) روم كافرند ولى با ما دشمنى نكنند، و اهل شام هم كافرند و هم با ما دشمنى كنند.
توضيح فيض (ره ) گويد: مقصود از مرجئه همان معناى اول از دو معنا است (كه گذشت و آن اين بود كه مرجئه آنانند كه على عليه السلام را چهارمين خليفه دانند) زيرا آنهايند كه ملتهاى زيادى هستند.
توضيح فيض (ره ) گويد: مقصود از مرجئه همان معناى اول از دو معنا است (كه گذشت و آن اين بود كه مرجئه آنانند كه على عليه السلام را چهارمين خليفه دانند) زيرا آنهايند كه ملتهاى زيادى هستند.