امام الكاظم (ع) :   مَثَلُ الدّنيا مَثَلُ الْحَيَّةِ، مَسُّها لَيِّنٌ وَ فى جَوْفِهَا السَّمُّ الْقاتِلِ، يَحْذَرُهَا الرِّجالُ ذَوِى الْعُقُولِ وَ يَهْوى اِلَيْهَاالصِّبْيانُ بِاءيْديهِمْ(تحف العقول ،ص 292؛ بحارالا نوار، ج 1، ص 152، ضمن ح 30)  مَثَل دنيا همانند مار است كه پوست ظاهر آن نرم و لطيف و خوشرنگ ، ولى در درون آن سمّ كشنده اى است كه افراد عاقل …

رسول خدا (ص) :   أنا مُحمّدٌ ، و أنا أحمَدُ ، و أنا الماحي الّذي يُمحى بيَ الكُفرُ ، و أنا الحاشِرُ الّذي يُحشَرُ النّاسُ على عَقِبي ، و أنا العاقِبُ و العاقِبُ الّذي لَيسَ بَعدَهُ نَبيٌّ .( ميزان الحكمة، ج 12، محمد رسول خدا (ص))  من محمّد (ستوده شده در زمين) هستم ، من احمد (ستوده شده در آسمان) هستم …

فاطمة الزهراء (ع) :    حرم [الله] الشِّرْكَ إخْلاصا لَهُ بِالرُّبُوبِيَّةِ، فَاتَّقُوا اللّه حَقَّ تُقاتِهِ، وَ لا تَمُوتُّنَ إ لاّ وَ اءنْتُمْ مُسْلِمُونَ، وَ اءطيعُوا اللّه فيما اءمَرَكُمْ بِهِ، وَ نَهاكُمْ عَنْهُ، فَاِنّهُ، إ نَّما يَخْشَى اللّهَ مِنْ عِبادِهِ الْعُلَماءِ.(رياحين الشّريعة ، ج 1، ص 312؛ فاطمة الزهراء (ع) ، ص 360، قطعه اى از خطبه طولانى و معروف آن مظلومه .) …

امام سجاد (ع):    رَأيْتُ الْخَيْرَ كُلَّهُ قَدِ اجْتَمَعَ فِي قَطْعِ الطَّمَعِ عَمّا فِي أيْدِي النّاسِ) اصول كافي، ج 2، ص 320؛ بحارالا نوار، ج 73، ص 171، ح 10.(  تمام خيرات و خوبي‌هاي دنيا و آخرت را در چشم پوشي و قطع طَمَع از زندگي و اموال ديگران ديدم ‏‏.

امام علي (ع) :    إنَّ مَن صَرَّحَت لَهُ العِبَرُ عَمّا بَينَ يَدَيهِ مِنَ المَثُلاتِ ، حَجَزَتهُ التَّقوى عن تَقَحُّمِ الشُّبُهاتِ ( نهج البلاغه ، خطبه 16)  هـر كـه از كـيـفـرهـايى كه برسر پيشينيانش آمده است عبرت گيرد ، تقوا و پرهيزگارى او را از فرو افتادن در ورطه شبهات باز دارد.

امام علي (ع) :    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ وَ إِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ  با مردم آن گونه معاشرت كنيد ، كه اگر مرديد بر شما اشك ريزند، و اگر زنده مانديد ، با اشتياق سوى شما آيند. (نهج البلاغه ،حكمت10)

امام علي (ع) :    حَلالٌ بَيِّنٌ و حَرامٌ بَيِّنٌ و شُبُهاتٌ بَينَ ذلكَ ، فَمَن تَرَكَ ما اشتَبَهَ علَيهِ مِن الإثم فهُو لِما استَبانَ لَهُ أترَكُ ( ميزان الحكمة ، ج5،ص 472)  حلالى آشكار وجود دارد و حرامى آشكار و ميان اين دو شبهات است ، پس هر كه آنـچـه را بـر او مـشـتـبـه شـده فـرو گذارد ، بيگمان حرامى …

امام علي (ع) :    الثَّناءُ بأكثَرَ مِن الاستِحقاقِ مَلَقٌ ، و التَّقصيرُ عنِ الاستِحقاقِ عِيٌّ أو حَسَدٌ .( نهج البلاغه ، حكمت347)  ستودن بيش از استحقاق كسى ، چاپلوسى است و ستودن كمتر از استحقاق، ناتوانى در سخن يا حسادت است.

امام هادي (ع) :    الحَسَدُ ماحِقُ الحَسَناة)مسند الامام الهادي، ص302(  حسد نيکوييها را نابود سازد .

فاطمة الزهراء (ع) :   ما يَصَنَعُ الصّائِمُ بِصِيامِهِ إذا لَمْ يَصُنْ لِسانَهُ وَ سَمْعَهُ وَ بَصَرَهُ وَ جَوارِحَهُ. (مستدرك الوسائل ، ج 7، ص 336، ح 2؛ بحارالا نوار، ج 93، ص 294، ح 25.)  روزه دارى كه زبان و گوش و چشم و ديگر اعضاء و جوارح خود را كنترل ننمايد هيچ سودى از روزه خود نمى برد.