بیاد امام زمان مظلوم و غریبم اَللّهُمَّ عَجِّل لِوَلیِّکَ الفَرَج

امام موسى بن جعفر (ع) :   وَجَدْتُ عِلْمَ النّاسِ فى اءرْبَعٍ: اءَوَّلُها اءنْ تَعْرِفَ رَبَّكَ، وَالثّانِيَةُ اءنْ تَعْرِفَ ما صَنَعَ بِكَ، وَالثّالِثَةُ اءنْ تَعْرِفَ ما اءرادَ مِنْكَ، وَالرّبِعَةُ اءنْ تَعْرِفَ ما يُخْرِجُكَ عَنْ دينِكَ.( كافى ،ج 1، ص 50، ح 11؛ اءعيان الشيعة ، ج 2، ص 9؛نزهة النّاظر، ص 121، ح 1.)  تمام علوم جامعه را در چهار مورد شناسائى …

رسول اللّه (ص) :    شَرُّ الناسِ مَن باعَ آخِرَتَهُ بِدُنياهُ،و شَرٌّ مِن ذلك مَن باعَ آخِرَتَهُ بدنيا غَيرِهِ ( ميزان الحكمة ،ج5،ص495)  بدترين مردم كسى است كه آخرتش را به دنيايش بفروشد و بدتر از او كسى است كه آخرت خود را براى دنياى ديگران بفروشد.

امام علي (ع) :    الكَرَمُ احتِمالُ الجَريرَةِ .( غررالحكم ، 964)  بزرگوارى، تحمّل كردن گناه و تقصير است.

امام علي (ع) :    فَوْتُ الْحَاجَةِ أَهْوَنُ مِنْ طَلَبِهَا إِلَى غَيْرِ أَهْلِهَا.( نهج البلاغه،حكمت66)  از دست دادن حاجت بهتر از درخواست كردن از نااهل است.

امام رضا (ع) :    صل رحمک و لـو بشربه من ماء و افضل مـا توصل به الـرحـم کف الاذى عنها.( تحف العقول,ص 445)  پيوند خـويشـاوندى را بر قرار کنيد گرچه با جرعه آبى باشد؛ و بهترين پيوند خـويشـاونـدى، خـوددارى از آزار خـويشـاونـدان است.

امام جعفر الصادق (ع) :    إنَّ الرَّجُلَ يَذْنِبُ الذَّنْبَ فَيَحْرُمُ صَلاةَاللَّيْلِ، إ نَّ الْعَمَلَ السَّيِّى ءَ اسْرَعُ فى صاحِبِهِ مِنَ السِّكينِ فِى اللَّحْمِ.(اصول كافى ، ج 2، ص 272.)  چه بسا شخصى به وسيله انجام گناهى از نماز شب محروم گردد، همانا تاثير گناه در روان انسان سريع تر از تاثير چاقو در گوشت است .

امام جواد (ع) :    عِزُّ المُؤمِنِ غِناهُ عَنِ النَّاسِ. )بحارالأنوار،ج75،ص 109،ح‏12)  عزّت مؤمن در بى‏نيازى او از مردم است

امام حسن مجتبي (ع) :    هَلاكُ الْمَرْءِ فى ثَلاث: اَلْكِبْرُ، وَالْحِرْصُ، وَالْحَسَدُ; فَالْكِبْرُ هَلاكُ الدّينِ،، وَبِهِ لُعِنَ إبْليسُ. وَالْحِرْصُ عَدُوّ النَّفْسِ، وَبِهِ خَرَجَ آدَمُ مِنَ الْجَنَّةِ. وَالْحَسَدُ رائِدُ السُّوءِ، وَمِنْهُ قَتَلَ قابيلُ هابيلَ. (أعيان الشّيعة،ج 1،ص 577 ؛ بحارالأنوار،ج 75،ص 111)  هلاكت و نابودى دين و ايمان هر شخص در سه چيز است: تكبّر، حرص، حسد. تكبّر سبب نابودى دين …

امام حسين (ع) :    مَنْ حاوَلَ أمْراً بِمَعْصِيَةِ اللهِ كانَ أفْوَتُ لِما يَرْجُو وَ أسْرَعُ لِمَجيىءِ ما يَحْذَرُ.[اصول كافى،ج 2،ص 373،ح 3؛وسائل الشّيعة،ج 16،ص 153،ح 3]  هركس از روى نافرمانى و معصيتِ خداوند كارى را انجام دهد، آنچه را آرزو دارد سريع تر از دست مى دهد و به چيزي که از آن ميترسد مبتلا مى گردد.

الامام الكاظم (ع) :   لمّا سُئلَ عن مَعني صلاةِ اللّه ِ والملائكةِ والمُؤمنينَ فى قولِهِ :«إنَّ اللّه َ وملائكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلي النَّبىِّ يا أيُّها الَّذينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيهِ وَسلِّمُوا تَسْليما» : صلاةُ اللّه ِ رَحمَةٌ مِنَ اللّه ِ، وصلاةُ مَلائِكَتِهِ تَزكِيَةٌ مِنهُم لَهُ، وصلاةُ المُؤمِنِينَ دُعاءٌ مِنهُم لَهُ . (ميزان الحكمه،ج7، معناي درود)  از امـام كاظم درباره معناى درود خدا و …