امام علي (ع) :    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ وَ إِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ  با مردم آن گونه معاشرت كنيد ، كه اگر مرديد بر شما اشك ريزند، و اگر زنده مانديد ، با اشتياق سوى شما آيند. (نهج البلاغه ،حكمت10)

امام علي (ع) :    حَلالٌ بَيِّنٌ و حَرامٌ بَيِّنٌ و شُبُهاتٌ بَينَ ذلكَ ، فَمَن تَرَكَ ما اشتَبَهَ علَيهِ مِن الإثم فهُو لِما استَبانَ لَهُ أترَكُ ( ميزان الحكمة ، ج5،ص 472)  حلالى آشكار وجود دارد و حرامى آشكار و ميان اين دو شبهات است ، پس هر كه آنـچـه را بـر او مـشـتـبـه شـده فـرو گذارد ، بيگمان حرامى …

امام علي (ع) :    الثَّناءُ بأكثَرَ مِن الاستِحقاقِ مَلَقٌ ، و التَّقصيرُ عنِ الاستِحقاقِ عِيٌّ أو حَسَدٌ .( نهج البلاغه ، حكمت347)  ستودن بيش از استحقاق كسى ، چاپلوسى است و ستودن كمتر از استحقاق، ناتوانى در سخن يا حسادت است.

امام هادي (ع) :    الحَسَدُ ماحِقُ الحَسَناة)مسند الامام الهادي، ص302(  حسد نيکوييها را نابود سازد .

فاطمة الزهراء (ع) :   ما يَصَنَعُ الصّائِمُ بِصِيامِهِ إذا لَمْ يَصُنْ لِسانَهُ وَ سَمْعَهُ وَ بَصَرَهُ وَ جَوارِحَهُ. (مستدرك الوسائل ، ج 7، ص 336، ح 2؛ بحارالا نوار، ج 93، ص 294، ح 25.)  روزه دارى كه زبان و گوش و چشم و ديگر اعضاء و جوارح خود را كنترل ننمايد هيچ سودى از روزه خود نمى برد.

امام علي (ع) :    كُنْ سَمْحاً وَ لَا تَكُنْ مُبَذِّراً وَ كُنْ مُقَدِّراً وَ لَا تَكُنْ مُقَتِّراً .( نهج البلاغه ، حكمت 33)  بخشنده باش اما زياده روى نكن ، در زندگى حسابگر باش اما سخت گير مباش.

رسول الله (ع) :    ما مِن مُسلِمٍ يَزرَعُ زَرعا أو يَغرِسُ غَرسا فَيَأكُلُ مِنهُ طَيرٌ أو إنسانٌ أو بَهِيمَةٌ إلاّ كانَت لَهُ بِهِ صَدَقَةٌ ( كنزالعمال ، 9051)  هـر مـسـلـمـانـى بـذرى بيفشاند يا نهالى بنشاند و از حاصل آن بذر و نهال پرنده اى يا انسانى يا چرنده اى بخورد ، براى او صدقه محسوب شود.

امام صادق (ع) :   أوَّلُ مَن يَدخُلُ الجَنَّةَ أهلُ المَعروفِ .( ميزان الحكمة، ج 7،ص302)  نيكوكاران نخستين كسانى اند كه به بهشت در مى آيند.

امام الكاظم (ع) :   اءداءُالاْ مانَةِ وَالصِّدقُ يَجْلِبانِ الرِّزْقَ، وَالْخِيانَةُ وَالْكِذْبُ يَجْلِبانِ الْفَقْرَ وَالنِّفاقَ(تحف العقول ،ص 297؛ بحارالا نوار، ج 75، ص 327، ضمن ح 4.)  امانت دارى و راست گوئى ، هر دو موجب توسعه روزى مى شوند؛ وليكن خيانت در امانت و دروغ گوئى موجب فلاكت و بيچارگى و سبب تيرگى دل مى باشد.

رسول خدا (ع) :   إيّاكُم و استِشعارَ الطَّمَعِ ، فإنّهُ يَشوبُ القَلبَ بِشِدَّةِ الحِرصِ ، و يَختِمُ على القَلبِ بِطابَعِ حُبِّ الدنيا، و هُو مِفتاحُ كُلِّ مَعصيَةٍ ، و رَأسُ كُلِّ خَطيئةٍ ، و سَبَبُ إحباطِ كُلِّ حَسَنَةٍ ( ميزان الحكمة،ج5،ص536)  جامه طمع به تن مكنيد ، كه دل را به آزمندى شديد مى آميزد و با خاتم دنيادوستى ، بر …